اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيلة مهدي
هي تلك الرسائل التي لم تطوى بعد.. لازالت على رفوف وجداني..
نعم الرسائل التي قد تكون وصلته و قد تكون أحترقت قبل أن تصل إليها..
دائما كنت أحاول أن أطوي رسالتي إليه بعد أن أرش قليلا من عطري الذي أهداني أياه..
أنتظر طويلا ردة الذي يصلني بعد أن يذيقني طعم الألم.. يبتسم عندما يجد ملامحي كالخيال تتراقص بين أسطر رسالتي
فيعلم أنه لم يمتلك قلبي فقط بل كل حواسي..
أستاذي العزيز عبدالله الزعابي
حقا نص رائع كنت أحبس أنفاسي أنا أقراءكنت أشبه الغريق الذي يتمسك بما بقى من أكسجين في رأتيه..
اسمح لي يا أستاذي لى هذا المرور و تطفل أحرفي.. فقد أجبرنيحرفك على الانسكاب فصرت أكتب..
لك مني باقة ورد معطرة بالياسمين..
كن بخير
|
---------------
نبيلة مهدي ( ريحــانهـ )
أسعد الله مساءاتكـ بكل خير و خير .. سيدتي.
واشكركـ جـداً على جمال قلمكـ .. وروعة كلماتكـ الصادقة.
فقد تجليتــ حقـاً وصدقـاً .. وبعثـرتــِ نطقــاً حسبي أني رأيتـُ ملامحكـ فيـهــِ ...
جزيتـَ خيراً أيتها النقية ... ومساء الخير على قلبكـِ.
--
الطير المسافر
__________________
-----------------------------------------------
هل إنحازت اللغة للرجل ..؟
وهل تم تذكير اللغة تذكيراً نهائياً ..؟
أم أن هناكَ مجالاً للتأنيث ..؟
-----
عبدالله الغَـذَّامي
كتاب المرأة واللغة
---------------------
(الـطــــــــالطيرالمســــافــرالطيرـــيـــــــــــر)