شكر الله لكم أستاذ محمّد الفاضل هذا السعي الدؤوب
لنفض الغبار عن جرائمٍ بحق الطفل العربي السوري
ولا حول ولا قوّة إلاّ بالله العلي العظيم
إنّها قصص تدمي القلوب قبل أن تدمع العيون
ونسأل الله الودود الرحيم أن يلطف بأهل سوريا
أبدعت أستاذ محمد الفاضل
فأثابك الله نجاحا وتوفيقا ورضى منه وبركة
وتقبّل تحيّاتي
إعتذر عن الغيبة الطويلة
لظروف وفاة والحمد لله
أنتهى العزاء وبقي الأجر إن شاء الله
عيدكم مبارك