لست متأكدا إن كان العتاب يقع على رأس الحاج مرزوق لوحده
إذ لو برّ به أبناؤه وبناته الكبار لما وقع ضحية لتلك المنزوعة القلب
وهذه المأساة تتكرر في كثيرٍ من المجتمعات وربّما بصورة أقسى
إنّما أدهشني وأغاظني اعتراض الحاج مرزوق على معاقبة المرأة وترحيلها
فلا بد أنه كان راضٍ تمام الرضى بكل ما يحدث. أستغفر الله
سرد محكم مثير أستاذة عائشة الفزارية
شكرا لكِ أمُّ عمر
وتقبّلي تحيّاتي