تعجز الكلمات وتنكسر الأقلام في حضرة من يحيي الروح ويبني الإنسان
معلمي أوتدرك كم روحا أحييت وكم إنسانا بنيت وكم لك يد فضل على الوطن والمواطن على حد سواء
فاللسان عاجز عن الشكر ويبقى عاجزا أن يفيك حقك...
سيدي القدير إدريس الراشدي كل التقدير لمنحك لنا هذه الفرصة لنفي ولو بالقليل لنور يبدد ظلمات الجهل بعلمه...ويبني الإنسان والأوطان
شكرا لك
__________________
سنرحل.....ويبقى الأثر
|