الأخ القدير زياد الحمداني
هذا الصنف جوهره "الهوية"
وهذا الشعب يسلبها كل يوم
الإحتلال رسم إطار الصورة
وقولب داخله اجيالا تليها اجيال
كلها عاشت هذه المعاناة
اذا لم جادت لارض المقدسات
ريشة الشاعر والاديب وصاحب الفن
إذن لهطلت السماء لامطرت لسقت جفاف تلك البقعة
التي اريق دمها والعالم يشاهد ويسمع ولا حراك
اشكر حضوركم الكريم واثراءكم الموضوع
تقديري
__________________
لامَركَبٌ كجرأة المطرِ يُعجِبني
كَمَركَبٍ ورق بَينَ أشعة القمر
|