ضيق الصدور وضنك العيش ومرارة الحياة ...كل ذلك كان سببه الإبتعاد
عن الدين وعدم تحكيم الشريعة في منهج الحياة...
نعم يا أبا سامي. هذا هو الواقع، وتلك هي أحواله
فلا نجاح ولا نجاة ولا تفوّق إلا بالعودة إلى الإسلام
أشكرك أخي الشاعر الأستاذ / سالم الوشاحي
وتقبّل تحيّاتي.