ربما هو إهداء ولكن بروح الشكوى أو لنقل شكوى الحال وكثير من الغرام يتجول بين السطور كما أن الذكريات شريط يمتد .
هكذا نسج هيثم قصيدته من رحم المعاناة لتبقى الصبور شاهدة ويبقى المكان ذكرى مكان .
نعم هي مرت ولكن ليس بالضرورة مرور الكرام ربما مرت لترسم في قلبك قوس غقامتها .. ربما مرت لتكتب حباً أزلياً فليس بالضرورة أنها نست ربما تناست يا هيثنم فلا تيأس واطرق الباب فهي خلف الباب تقف .
تحياتي لشخصك الجميل .
( يا للرصاصة التي عبرت أمامي وارتطمت بالجدار ) .
كن بخير .