الفاضلة الأخت الأستاذة : ضي
حينما نقلب صفحات الذكريات ، تستوقفنا بعض المشاهد
فتكون بعض تلك الصور تحمل أجمل معاني البراءة ، والقلوب النقية التي ما فتئت تتشبث بفضاءات الأمل
ولكن كيف حينما يكون الحب والوفاء من طرف واحد ؟!!
هو خنجر يدمي القلب حينما نمنح محبتنا ووفاءنا لمن لا يستحقون ..!
وتبقى قلوبنا تتشبث بالأمل لنحقق حلما كان أقصى ما يمكن أن نصل إليه أننا بالفعل أوفيـــــــــــــــاء
وتبقى الذكريات إما أن تبين حجم طعناتهم ، أو حجم وفائنا ، والذي سيتفوق- بلا محالة - علــــــى غدر هؤلاء
لك كل الشموخ أختي