(قمح كذاب)
،
،
بارد الشاي
غربتي منفاي
شقتي وقت العتيم
مرها حلم قديم
صوت بوجه الكراسي
هذي انتي..
وين بابك
ما وصل في شرفة الشباك زاجل
ما مسكتي شنتطي..مكسور راحل
والسجاير
دخنت اعصاب شاعر
وانتي وينك
وين بابك
ما لقيتك وانا اصرخ دام جرحي شارعك
يكفي تمرينه الم
وين المطار..موادعك
اهديني الشنطه بسافر واتركك
قولي مهاجر
بتركك
للجرح اخر
الا جرحك ماله اخر
عبدالعزيز العميري
،
،
أيها الصافي كزرقة البحر وحنين البحارة الى الوطن
هذا القدوم الى هنا يجرد الحواس من الحواس نفسها ولا يتعداك أحد..
أبو سعود هو مخزون الشعر الجميل والانيق وعند التفكير فقط في سبك مقدمة تليق بهذا الضوء فمن المؤكد ان تلك
المقدمة ستكون ناقصة ولا ترضي غرور الاتي بالكم الهائل من الحب والجمال.
صديقي الجميل أبو سعود
هل سينتهي الشعر وربما الشعراء في قادم السنين أم ما زالت هناك هوية سوف تحفظ ماء وجه الشعر؟من خلال هذا الكم
المقرف من النصوص التي نجدها مترامية هنا وهناك؟
ولي عودة تليق بمقامك وأسئلة باتت تشكل لي صداع نصفي