أستاذي العزيز :
إدريس الراشدي
منذ أول يوم قرأت لك فيه هنا
فتشت عن جميع مفردات نصوصك الأدبية الراقية
لتكشف لي من هو ذلك المبدع ( إدريس )
الذي ظهر وراء السطور
لكنه كان أمامي فعلا :
بنقائه ، بروعته ، بإيمانه
إلى كل من خاطبه قلمي وقلبي هنا ...
أزجي كل الحب والتقدير
ولكل من تحاورت معه بقلبي
لكل أخ ولكل أخت
وتبقى للحروف أيادٍ
تدعو لنا وندعو لها