لطالما تجاذبتنا أحلام وروئ حتى غدونا كالبحر المليء بالدرر بين مدٌ وجزر
ننشد الحب النظيف ونحلم بالعشق العفيف
وعندما نؤل ُ إليه أويتخطفنا هو ننصهر بين مطرقة الخوف من القادم وسندان الحاضر المحاصر
وهكذا تمضي بنا الأيام وتتكاثر الأماني والأحلام ونرفع أكف الضراعة إلى الله الواحد المنان
أن يأخذ بأيدينا إلى بر الأمان
زهر فواح
لقد مررت من هنا وطاب لي المقام فأعذري تطفلي ولك مني التحية والسلام