مرحبا جمعه.........
ارى انك كنت تتحايل على رحيل ارغمت عنه........
لجأت لحبكة الموقف.........كي تجبر الأعماق التي ثارت في دربك تبتغي الرحيل.........
وها قد نجحت واوقفت تيارات الرغبة في زمنك الحارق.........
ولا عجب فهذا انت.وهذه قدرتك على إخراج الكلمات من معدن الرؤيا نحو شساعة رحبة تليق بوجع الإنتظار...........
لا ترحل..............فلا شيئ هناك............والمدينة نفسها سوف تتبعك.........
اترى يا صديقي بأنك ‘ن تنكرت لجزيئاتك هنا...........فقد تنكرت لكل الجزيئات الأخرى التي قد تحضنك ........رحلت ام بقيت..........
لحرفك رنة الحنين نحو تلك المسارات الباحثة عن رحلة عمر لا ينتهي تحت وابل زغاريده...........
لك كل تحايا الحرف...............والقلب الذي إشتاق لك...........كل الشكر اخي جمعه
__________________
|