وقفة نابضة بالمشاعر الصادقة التي تتحرى لقاءَ باني نهضتها الفكر الغير محدود التي باتت ملامح إفتراضاته الراقية بإنشاء دولة عصرية وها هنا تلك تتجسد على أرض الواقع لتثبت مكانةِ هذه الرؤيا التي أعطت مواطني هذه الأرض المعطاء الرسوخ والشموخ بكونهم قد طبقوا تلك النظرة الثاقبة من قائدٍ مُحنك أرسى دعائمِ وطنه دائماً في بر الأمان ، فهنيئاً لنا بسلطان السلام ، فمهما توالت الكلمات يستحيل أن تنال منه ..
حفظ الله البلاد وشعبها وسلطانها...
بارك الله فيك أخي الرائع النبيل أ. أبو المؤيد..