نبيل محمد
حينما نقرأ هذا النص النثري ، تتأرجح بنا الأفكار بأرجوحة
في روضة من رياض الإبداع
وبين الطفولة واليقظة هوة أراها حملتنا عبر أثير التعبير الراقي
قبل أن تسقط منا الأمنيات ... وتتبخر الآمال .....
لقد كانت عباراتك لوحة بحد ذاتها قبل أن تتوجها بصورة جميلة
أعادت إلينا أيام الصفاء والبراءة ، بما تحملــــــــــــــه من أبعاد
لا نعلم الكثير عنها إلا حينما يكون كاتبها نبيلا ..
وأنت نبيل الذي تسعدنا كتاباته