لا اظن يوما انني كنت سببا في جرح احد ...
ولا شقاء احد ...
ولا هم احد ...
كنت دوما بجانبكم أشاطركم
احزانكم
وجراحكم
قبل افراحكم....
كنت دوما تلك التي يرمى اليها الهموم فتستقبلها بحبا وقلبا...
وكأنني كنت أعيش واقعكم ...
كنت دوما ذلك الشخص الكتوم على كل ما يدور في حياتكم ...
ولكنني كنت اتلقى دوما عكس ما اقدمه ...
فكم من المرات تسآلت عن سبب ردات الفعل الجارحة
المؤلمة
ولكن في كل مرة أعود بلا إجابة ...
__________________
لَستُ بِهَذَا الغُرورَ الذِي لَايُطَاقْ ~ ولَستُ الَأُنثَى المُتَكَبِرَه التِيْ لَايُعجِبهَا شَيءْ ..! كُلْ مَافِيْ الَأمِرْ /
أنْ طُهرِيْ ونَقَائِيْ يخَتَلِفْ عَنْ بَقِيَةٌ النِسَاءْ لِذَلِكَ لَاأحَدَ يستَطِيعْ فِهِمِيْ سِوى القَلِيلْ مِنْ البَشَر
ولَرُبمَا العدَمْ !
|