من خلال فجوات الزمن تبرز حلقات سلاسل حديدية شديدة الإحمرار
تتسلل بين تقاسيم الوقت وتتغلغل في ثنايا الأيام
تصل بين رؤوس رماح تقطر دمً
عند الإقتراب أكثر تتضح المعالم ويظهر شبة قلبٍ عاش في نواح
صريعاً.. على مذبح اليأس.. ساكناً
هناك حيث يخيم الصمت وتسكن الرياح
هناك
يسدل الستار على قصة "عشق" طالما ظلت في الكتمان
وينتهي أمل.. وينتهي حزن.. وينتهي الم.. وتنتهي..
وتنتهي حياة.