حرفك مثير لحد الدهشة خوي زياد
كثر تساؤلي عن عمق فكرك ؤسعة بحرك
الذي يمتلك الكثير الكثير من تلك الالالي المنثورة
على صفحات هذا الصرح العظيم ..... بوحك بحر وررسالة
جميلة في زمن الكل رمى حجابه. باسم التطور والتقدم ...ما اروعك
وما اروع تلك الغيرة التي نثرت بين سطورك .....ابداع يلامس سما التميز
بخط حرفك وقلمك الماسي ..... كلماتك الاتية جدا جميلة استوقفتني وايد
تلكُمُ عقولُ قد أخذت زماماً لهُ في سرب الحياةِ لا تعرِفُ سِواها..
حينها أيقنتُ أن الله يحفِظُنا ونحنُ قدمنا المشيبُ على الشبابَ..
حينما رقُبت بما رحُبت وغابت حيثما صعُبت وراقت..
بينها الآهاتِ نبضاً يخفِقُ في قلبٍ تمنى بعض الثوابَ..
هذهِ من هذا وأشيرُ إليهِ لماذا؟؟
لأنه يكمنُ بهِ التكليف عندما لا ينفعُ الإبحارِ في ليلٍ مُخيف..
حينما باحت همومُ الغدِ بين الجِدِ والأملِ السخيف...
هكذا يبدو الخيالَ لهُ المرافيءُ لا تُضيف...
هكذا يحبو الشتاءِ إلى صيفٍ تجلى بهِ الربيعِ إلى الخريف..
ما كان لي إلا الخواطِرِ أستعيدُ ما .. بداخلي كيفَ وكيف...
__________________
"الله لا يُخبرنا بمن يَدعون لَنا سرّاً ويُحاولون حِراسَتنا بالخَفاء؛ لكنَّه يُنير بَصيرَتنا على مَحبّتِهم، فَنتبعُ أرواحِهم دُون إدرَاك منَّا لِماذا نَخصُّهم بِهذا التعلق الروحي"
|