أختي فاطمه......
تلك الأحلام التي جاست خلال لحظات الترقب..........
لحظات تحسبينها بكل ما زاد عن نزيف الأحرف..........
ثم سرعان ما تنهار جسور العلاقات المفضية غلى سم طالما أحرق كل قلب حلم كثيرا بأن الحب يمكن أن يغر وجه الأرض..........
أتراها اخطأت حين حلمت به........؟؟
أتراه ما إستطاع أن يجعل نور الإنسان يبزغ بين جوانحه......؟؟
تلك ماساة.............آه لو فقط........قدر ذلك الحب الذي وهبته إياه......ما كان للوجع بينهما سبيلا........
شكرا لحرف أيقظ المسكوت عنه في دنيا العلاقات التي يقال أنها مفدسة..................تحيتي فاضلتي
__________________
|