الكبرياء والعناد لا يجتمعان أبدا
مسكينة هي لكم أشفق عليها
في الوهلة الأولى تراها كالأميرة على كرسي الإمارة وهي كذلك
مثقفة واعية للحد الذي يجعلك تظن بأنك تقف أمام أديب نال جائزة نوبل للآداب
في مسيرة حياتي قابلتها صدفة فقلت في نفسي لعل الله تقبل دعاء الوالده الله يطول بعمرها
ولكنك تنصدم بواقع أمر من المر عندما تقترب منها لتتفاجئ بأنها
أجهل من الجهل لدرجة إنها لا تستطيع أن تفرق بين
الصاد والطا
وها أنا الآن التمس أحد الصالحين ليدعو لي بأن يبعد الله طريقي عنها ويبعدها عني
ويحفظني ويحفظها لأنه لم تعد لي رغبة في كرسي الإمارة
اللهم أرحمنا جميعا فإنك بنا راحم
جاء وقت النوم تصبحون على واقع أجمل