.../...
...ما أجملَ الرسائلَ التربويةَ الهادفةَ حينما تكون مغموسَةَ بألطافِ الوحي والإيمان..وما أرقاها حينما تأخذ شكلاً جميلاً من التنسيق الثلاثي بين الأم الولودة الرؤوم..والطالبة الطموحة الجادة..والمعلمة المربية الفاضلة...
أقرأ في ثنايَا هذه الرسائل التربوية فألمَحُ حواراً يحمل في ثنايَاه أملَ الأم..وأماني التلميذة..وإضاءات المعلمة...
...وطلبُ العلمِ حينما يمتزجُ بأعباق الآمال والأماني والإضاءات يتحول إلى روضةٍ فيْحاءَ،ينمو المجتمعُ المسلمُ في رحابها،بعيداً عن جفاء الغلاة وتمييع المتساهلين...
بوركتِ-أختي الصغيرة محارة-على جمال هاتيكِ النقول...
__________________
يَا رَبيعَ بَلـَـــــدِي الحبيب...
يا لوحة ًمزروعة ًفِي أقصَى الوريدِ جَمَـــالاً..!!
|