[مراااااااوي]

[center]بسم الله الرحمن الرحيم



أخوتي الاعضاء والمشرفين والاداريين
أولا.. أحييكم بتحية أهل الأسلام الخالدة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


أمّا بعد ..أودّ أن تشاركوني آرائكم جميعا هنا .



الموضوع



(.....مقال أستنتجته بنفسي......)



منذ زمن بعيد كانت اللغة العربية الفصحى تستحوذ على نسبة كبيرة من الناس
والبلدان والمناطق المختلفه .
وقد تعارف عليها الكثيرون وطبقوها في حياتهم ومجتمعاتهم .
وقد أنزل الله سبحانه وتعالى كتابه العزيز باللغة العربية الفصحى هداية للثقلين الجن والانس وهذا أن دلّ دلّ على أن البشرية كانوا يفقهون اللغة العربية .

ولكننا مانراه اليوم بسبب التطور والتسابق الى التحديث قد أثرّ ذلك على مجتمعات كثيرة .
ألا وهو تعدد اللهجات وتعدد المعاني للكلمات المتعارف عليها سابقا قد كثرت في هذا الزمان
وبدأت بعد ذلك اللغة العربية تنحصر عند ناس معينين ألا وهم الشعراء بعضهم وأهل العلم ومنهم رجال الدين.

وكما نراه اليوم في زماننا هذا من تعدد اللهجات .
وقد سبب تعدد اللهجات الى أختلاف في معاني الكلمات وتعدد معانيها وقد ولدّ أختلاف في معاني الكلمات العاميّة.
والدليل في ذلك أختلاف لهجات وكتابات الشعراء لقصائدهم مما يعكس أثر سلبي في الساحة الشعرية
وذلك مما يؤدي الى أنتقادات كثيرة بين الشعراء لبعضهم البعض وذلك بسبب تعدد اللهجات المختلفة طبعا.

وهذا هو سبب بعض الانتقادات التي تنتج من بعض الشعراء في هذا العصر.



هذا مما أستنتجته أنا من الساحة الشعرية .[/center]