لذلك لا نستطيع أن نبكي على ما ضاع من أعمارنا فتتحجر الدموع وتنكسر القللوب
مراحل الحياة لها مكنون الاستمرارية فيتفاوت ذلك من وإلى ،و يستطيع الفرد من خلاله التدبر بأحواله على مداد عمرهِ فيأخذ ما ينفعه من تلك الحياة ويترك ما دونه ولا بد أن تتآتى في ذهنه مشيئة المولى الذي سيهديه سُبل رشاده ...
نثرت الجمال هنا سيدي فما أحن هذه الكلمات إلى توغلها القلوب من غير محجوب ...
بارك الله فيك أخي الكاتب أ. مبارك السيابي...