وهناك أيضا رواية أخرى موثوقة تفيد بأن المدعو سالم الريسي قام بمراجعة ذاتية لمعدته أثناء الهرولة وتأكد في النفير من خلو معدته من البيبسي والشوارما .. وبغريزة الجوع الفورية .. إستدار .. وواجه الكلب المسعور .. وجها لوجه .. سالم والكلب.. في قتال فردي .. في السيح .. دون أمم متحدة ولا بطيخ .. الكلب يزمجر .. وسالم يرمقه بنظرات الصائم الذي يرتقب همسة الله أكبر.
المهم .. لا نلف ولا ندور .. سالم قبض الكلب .. ذبحه وسلخه .. وطبخه حال العشا ..
وقد حضر المأدبة عدد غفير من أبناء الجالية الفلبينية
تم بحمد الله.