[مملكة الطموح]

نواصل روحانية التجوال في روائع الشهر الفضيل لنأخذ شذى معاني سورة الرعد..


يدبِّر الأمر
يصرّف العوالم كلها بقدرته وحكمته

مدّ الأرض
بسطها في رأي العين

رواسي
جبالا ثوابتا كي لا تميد

زوجين
نوعين وضربين

يغشي الليل النهار
يُلبس النّهار ظلمة اللّيل أو العكس

قِطَع
بقاع مختلفة الطباع والصفات

نخيل صنوان
نخلات يجمعها أصل واحد

الأغلال
الأطواق من الحديد

المَثُلات
العقوبات الفاضحات لأمثالهم

ما تغيض الأرحام
ما تنقصه . أو تُسقطه

المتعالِ
المستعلي على كلّ شيء بقدرته

ساربٌ
ذاهبٌ في سرْبِه وطريقهِ ظاهرًا

له معقّبات
ملائكة تعتقب في حِفظه

من أمر الله
بأمره تعالى بحفظه

من وال
من ناصر أو وال يلي أمورهم

السّحاب الثّقال
الموقرة بالماء المثقلة به

شديد المِحال
المكايدة أو القوّة

بالغدوّ
جمع غداة - أوّل النّهار

الآصال
جمع أصيل - آخر النّهار

بقدَرها
بمقدارها الذي اقتضته الحكمة

زبدًا
هو الغُثاء (الرّغوة) الطّافي فوق الماء

رابيًا
مرتفعا منتفخا

زبَدٌ
هو الخبث الطافي عند إذابة المعادن

جُفاء
مرميّا به مطروحا أو متفرّقا

بئس المهاد
بئس الفراش والمستقر جهنّم

يدرءون
يدفعون ويُجازون

متاع
شيء قليل ذاهب زائل

أناب
رجع بقلبه إلى الله

طوبى لهم
عيش طيّب
أفلم ييأس . .
أفلم يعلم ويتبيّن ..

قارعة
داهية تقرعهم بصنوف البلايا

فأمليتُ...
أمهلت وأطلت في أمن والدّعة

أكُلُها دائم
ثمرها الّذي يؤكل لا ينقطع

إليه مآب
إلى الله وحده مرجعي للجزاء