عليكم السلام ورحمة الله وبركاته..
أخي العزيز الرائع أ. ناجي جوهر..
فكرة رائعة تفاعلية بناءة تجسد واقعاً ما..
والموضوع الذي تستدرجه القصة يلقي ظلاله على العمل ويشكل عبء كبير من حيث صدق المقولة أن رضا الناس غاية لا تدرك، فطبيعة الإنسان الفطرية العجلة والتواكل و جلب المصالح بالسهل الممتنع بحيث لا يسمح إلا ما يسد به رمق يومه المعيشي دون وضع خطط مستقبلية لكيفية إنماء الذات لفتح سبل جديدة مثل ما يقول المثل، الي في جيبي يستر عيبي، هذا الفكر السائد في محيطنا الحالي المتعايش معه إلا من رحم الله...
هذه إطلالتي أستاذي العزيز ولي عودة في واقع قصصي آخر، بارك الله فيك فمثل هذا الفكر لا يسعنا إلا أن نحترمه ونقدره ونتخذه مرجعاً لنا ما شاء الله عليك. أخي الجليل...