ولحرفك سحره وشذاه يا كمال فهو ياتي حاملاً عطره الأخاذ
ليحملنا لعوالم من الصدق والحنين
للغياب وجع أجل لكن عندما يتوحد القلب مع الأخر
فأن حتى الغياب لا يمكنه فصله عنا لأنه يكون حاضراً بكل الحنين الممكن واللاممكن
متغللاً في الأعماق متجذراً في القلب
محكاة حرفك كمال هي أروع ما حدث لنص
للحقيقة لم أرد أن تتوقف ابداً
هل أشكرك لهكذا محاكاة أم أشكرك لهكذا ألق تأتي به حاملاً سحر المفردة وجمال الأبجدية .......... أعرف أنك لا تحب الشكر لكنني سأقولها شكراً لأنك كمال عميرة