ليس لها إلا سعير الهاوية
كلمات مضيئة وذات هدفٍ سامي تستدرك الأبعاد التي تغرس في مكنونِ المرء البصيرة إتجاهِ ما يطرء في محيطه الزماني والمكاني الحالي وسبب تلك الحسرات المتراكمة التي ادت إلى الوصول إلى هذه الدرجة من الحال المُزري وأنرتي الحلول التي إن عُمِلَ بها أصبح النهر كما كان يجري..
بارك الله فيك الأخت الكاتبة الراقية فاطمة حميد (إغتراب) نص راقي كرُقيك..