ليلي
وليلى
كيفما
سهر
العشيقُ
بحالهِ...
ما
كان
إلا
النجمَ
يُنسيهِ
بعض
سؤالهِ..
كالبحرِ
يكسوهُ
الهدوءَ
إذا
رأى...
ظُلماتِهِ...
عتباتهِ...
أو
ظِلُّ
ما
يُهني...
لحظاتِهِ
في عُمقهِ ليلُ..
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|