لا يوجد هناك إسلام سياسي وغير سياسي
كل تلك الحركات والمسيمات التي ظهرت إنما كانت تهدف
لمصالح شخصية أتخذ اصحابها الإسلام عذر ليحققوا مطامعهم
والإسلام بريء من كل هذه الشعارات الفارغة
وما كان الإسلام يوماً عائقاً أمام التواصل بين الشعوب
وعلى أبنائه أن يغيروا هذه الصورة التي ساهموا هم في تكوينها قبل أي أطراف خارجية أخرى
فديينا ليس دين عنصرية أو عصبية أو أحزاب سياسية
ديننا هو الإسلام منهج حياة وعقيدة
ألف شكر لك أستاذي الكريم بوميحد لما قدمت