سيدي جمعه... نشيد السماء له آيات سكينة يترنم بها ما أجملها اصغ إليها جيدا متمعنا بلب حكايتها الذي هو أنت..ندرك نعم أنها دوامس الليالي و تحولات القدر لذا لزاما علينا أن نتماشى مع وقعها مدركين بأنه القضاء و القدر و لنصنع من هذا العالم.متنفس فرح يجعل للحياة طعما آخر يغلفه النسيان الذي أوجده الرحمن لأن نعالج به قسوة القدر و رحمته في الآن ذاته التي نغيها متأخرا ...
بورك بوح قلمك سيدي
__________________
عندما تصل إلى جوهر الحياة ستحس الجمال في كل شيء حتى في العيون التي عميت عن رؤية الجمال
|