فأناجي ضيـــاء المدينة إلي أن يستكين القلب
وينـــــــام القمـــــــر في حضن الليل
ما أشجاها من أحاسيس متدفقة من صميم القلب لترتوي منه القلوب الكاشفة لِلليلِ المحجوب.. بضياء حرفك الدافئ ورُقِيهِ المُكافيء للذائقة ...
أختي الرائعة الكاتبة أ. أمواج مفرداتك الراقية جذبت الأحاسيس لتستنبط من فيضِ إحساسِ أمواجكِ النثرية المُثريّة...
__________________
سرى البرق في نـــاظــري وأهــتزْ الــشعور
وعانقت غيمة ْعيوني دمعْ وصارتْ سحابه
|