إخواني وأخواتي وكل من مر هنا . كلماتكم كبيرة في حقي وتعطيني بل تضعني أمام مسئوليات جسام لنبقى أنا والحرف إما متحابين ومتفقين أو كلانا يطارد اﻵخر بحثا تارة وهروبا تارة أخرى .
سأعود لكم ولكل من سجل اسمه هنا كي اتشرف بالرد وما هذه اللحظات سوى لحظة عبور بالهاتف الذي لا تريحني الكتابة عبره أو من خلاله ﻷن جهازي بعيد وحتى نلتقي أنا وجهازي اللابتوب فاستميحكم العذر على الرد القاصر هذا .
__________________
قبل الرحيل أترك على طاولتي كثير من مسودات لم تكتمل وقلم رصاص
|