أجل أخي يزيد ما أعظمه من دين هو الإسلام
صان كرامة الإنسان وأدميته من كل ما قد يحط من قدره
أو يهين إنسانيته
نظم علاقات البشر وسما بها إلى الأعالي
وما حل الدمار والشتات في المجتمعات إلى من بعد تخليهم
عن هذه القيم السامية وما تفشت الأمراض والأوبئة الخطيرة
إلا بعد ما دبت الفوضى في العلاقات الإنسانية وفقدت
اتزانها .
أشكرك أخي وأستاذي القدير يزيد فاضلي لما تقدم لنا من علم
وفكر وأسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك