ويبقى السؤال .... إلى متى ؟ . وتبقى الأجوبة تائهة هي الأخرى تبحث لها عن من يلملها من ذاك الضياع .
الرمش الحزين ..... هي حال الدنيا كذا لا يمكن أن تكشفي المستور ليبقى الغد مبهماً لكننا يجب أن نسير إليه لندخل معترك ساعاته وتبقى اللهفة تقودنا والشوق يعذبنا والذكريات تؤرقنا والحنين مؤشر إلى أن السؤال سيطرح كثيراً .. كثيرا وليس سوى الأوراق مساحة نؤثثها بسؤالاتنا لعلها تطفئ النار المتقدة في الصدور .
مشاركة جميلة .
دمتي بخير .