كم أفتقدت تواجدك بين أحرفي يا كمال
كم أفتقدت حضورك الذي يغوص في أعماق النص
وكأنك تقرأ كاتبه
أجل الكلمات هي نزف القلب دم الوريد وأنت من علمنا
أنها تنفيس عن البراكين التي تعتمل في الأعماق
طالما لانملك حيلة غيرها ربما لهذا تأتي حارقة مشتعلة
ألف شكر لك يا صديقي العزيز ألف شكر لحضورك الذي
أفتقدته كثيراً
حقا أنا سعيدة لأنك هنا