رفقاً بي ف الضلع الآخير مبعثراً حد الإنكسار،،
أيتها الجميلة وآي غروب يزول بعد يوم ماطر بالغرام،،
وإي عتمة تتجول في عيني لحظات الوجع،،
وأنفاساً تتآلم ودمعة تبكي في ليلٍ مُوحش بالآلآم،
وليلة الآمس رحلت وبها عصفورةً تشجو علئ بحرٍ ميت،،!
ف الآمواج تذبُل والرمال تتشقق،،
آآآه يا مفتاح الذهب...
تراك ماذا صنعت بقلبي الآن!
أي جرح قديم عاد ليصحو من غفوته!!!
أي عشق يقودني الى لثم شفاه القراءة والنحت!!
لم أقرأ خاطرة...
بل قرأت قصة وجع ومرارة عاشق
هي الأنثى بطباعها..
بوجودها...
بغيابها...
بلقاءها..
بفراقها...
هي الأنثى المجلجلة بالقلب أحزان وأفراح..
ما أجمل هذا النص يا اخي الفاضل...