حفظك الله ورعاك أيها الشهم النبيل
لا زلت أخي الحبيب تشرفني وترفع من
معنوياتي. بإطلالتك الرائعة, و بالتفاعل الراقي
فجزاك الله عني كل خير
توشك الستارة ان تسدل على هذه الحكاية
و لكنني لا أدري إن كانت النهاية سعيدة؟
أم نهاية محزنة مؤلمة؟
شكرا لك أبا سامي على الحضور والمتابعة
وتقبّل تحياتي وتقديري