الأستاذ القدير ناجي جوهر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سعيد بإن أكون أول الواصلين لهذه القصة الرائعه والسرد الأنيق الشيق
وقد رأينا بإن العاشق قد تعثر وأتعب النفس بإنتظارة الزائد لمحبوبته..فما كان من الجنية إلا
ظهرت بغيرتها وابدلت الفرح بالترح والهيام بالآلام ...ولكن عناية الله قد ظهر ببصيص أمل القادمين
لعلهم أنس ومن الأسر ينقذوه ...سنكون على آحر من الجمر للجزء الرابع ..
أستاذي ....تسرد الاحداث بأسلوب غاية في التشويق