نعم أقبل ولا ضير في ذلك ولكن .....كما قال من سبقوني أ. ادريس ..واكتفي به
تعمدني بنصحك في انفرادي ..... وجنبني النصيحة في الجماعة
فإن النصح بين الناس نوع ..... من التوبيخ لا أرضى استماعه
وإن خالفتني وعصيت قولي ..... فلا تجزع إذا لم تُعط طاعه
كل الود وتقديري مسك