أهلا بالفنانة ســــوير
حفظك الله ورعاك
كنت أود أن ألتقط مزيدا من الصور
لأولئك الشباب المحتفلون بالعيد
وقد فتحوا مسجلات السيارات
وتجمّع حولهم عدد كبير من الناس يتفرجون
وهم يمرحون ويتسلون
لكن بناتي كن مستعجلات
على الصعود إلى الجبل (جبل سمحان)
و أيضا فوق الجبل لم يتركوني
آخذ راحتي في التصوير
وكان إبني الحسين الذي يقود
السيارة كأنه يقود سيارة إسعاف
و الديموقراطية تحتّم علي إحترام
آرائهم و وجهات نظرهم رغم الغصة
فأنا اتهيّب صعود الجبل بالسيارة
و أثناء الهبوط اكون مغمض العينين
رعبا وفرقا
شكر أستاذة ســوير
يسـعدني تحليلكِ الفني
دمتي بخير إن شاء الله