الأخت سهام ماجد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يبقى الظلم والإكراه على أمر لا ترضاه النفس البشرية أمرا يستحق إعادة النظر
النهاية تراجيدية مؤلمة
قد تكون للبعض عبرة في بعض المجتمعات ، وليست أمرا منتشرا
إلا في نطاق ضيق ، فنحن في عصر الحضارة والفكر والتعبير عن الرأي
نهاية حزينة استوقفتني
كيف للإنسان أن يستغفر ربه وهو ينوي فعل ما يغضبه؟ أو ارتكاب ذنب ؟!!
لا يكون ذلك مبررا برأيي للمغفرة ، إلا برحمة من الله واسعة ..
نستغفر الله العظيم حينما نرتكب جرما أو ذنبا ولا يكون قبل النية لفعل ما حرمه الله
باعتقادي تحتاج إلى فتوى ، والعذر إن خرجت عن النص أختي
الانتحار وقتل النفس عمدا ليس أفضل من الصبر بفرج من الله