قد نفقد من نحب،،
ولكن يبقى أمل اللقاء في الآخرة يدفعنا دوما لإعداد العدة واختيار المنجزات التي نريد أن نجعلها محورنا حديثنا معهم في تلك اللقاءات،،
فعليك بالجد والاجتهاد وأريه ماذا صنعت حفيدته عندما غابت ملامحه عنها،،
__________________
~ ~
جَهَلَت عيونُ الناسِ ما في داخلي
فوجدتُ ربّي بالفؤادِ بصيرا
يا أيّها الحزنُ المسافرُ في دمي
دعني, فقلبي لن يكون أسيرا
ربّي معي, فمَنْ الذي أخشى إذن
مادام ربّي يُحسِنُ التدبيرا
وهو الذي قد قال في قرآنه
وكفى بربّك هاديًا ونصيرا
|