/.. إبتسامةٌ تجف على سواحلِ ثغورنا ..
ورحيقُ الفرحِ أضحى ذكرى عتيقةْ ..
بقاعُ الأرضِ تضيقْ ..
وتلكَ الدمى لا نعبثُ بها إلا بيدِ النظرْ ..
عبدالمجيدْ
كنتُ هنا أتلو وجعاً أعادَ الكثيرَ إلى ذهني مما رأيتُه في واقعِ الأيتامْ ..
لا أحزنَ الله قلب مؤمنٍ ويتيمْ .!!!
|