نص يرمينا تارة في لجة الألم ثم يحملنا على أمواج الحنين والشوق
ويعود ليرفعنا عاليا لأفاق الأحساس الجميل والصور
الرومانسية العذبة ثم يدفعنا إلى أرض اليقين والأمل
لكن في النهاية يبقى الحنين سيد الموقف بلا منازع ويقول لنا بكل قوة
أن مفتاح الذهب كاتب حقيقي يملك من الجمال الكثير
سعدت بكوني هنا