كُن هكذآ دآئماً ، بآغِت آلصّبآحَ بِ دعآءٍ وَ ابتسَآمةٍ تـُخبرهُ أنّكَ لآ زلتَ مُتفآئلاً بِ آلحيآة ، وَ أنّكَ لآ زلتَ ترجُو مِنْ خآلِقِكَ آلكَثير
__________________
عِنْدَماَ يَستَوطنُ الابدآعْ .!
نُدركَ أنَ هُنَاكَ أعْضَاءُ مُتَميزونْ
مصْدراً للتَميزْ و الابدآعْ
|