وكأنك تكتبين قصة تظل خالدة .. نسردها لأبناءنا...
عن فتاة جلست العمر وهي تنتظر....
عبر شرفات الزمن... انتِ تلك الأنثى التي تهب قلبها لرجل يقدّر من تكون...
ولكن السؤال الذي يحيرني....
لماذا قد تأخر كل هذا الحد؟!!!!!
وما تفاصيل كل ذلك المساء الذي تُرسم فيه كل تلك اللوحات الخالدة؟
حتما ستظل هكذا وان رحلت من رسمتها...
لتخبره عنها...
وعن مدى الشوق الذي كان يمزقها...
نصك ياريم باذخ الاجمال...
فيه التفاؤل... فيه النور... وفيه الامل المفقود....
اني حقا اشكرك على هذا الجمال ياريم...