في نصوص محمد الطويل شيء ما يشدني ويجعلني اتطلع دائما
لجديد ه فهو كما اكرر دائما يجعلنا نعيش النص نطرح ذات
التساؤلات نغرق في ذات الحيرة .. كل هذه التساؤلات دارت بخلد كل
واحد منا لكن مبدع بقامة محمد الطويل يأتي فيضع قلمه على كل
ما كان ما يدور بأذهاننا ويواجهنا به
استاذي تبقى الذكرى تهتف بنا دوما كي لا ننسى تعذبنا نتوسلها كي تتوقف لكنها لا تفعل أو ........ ربما نحن من لا نريد أن
ننسى وكأننا نحب تعذيب أرواحنا بذكرى ماكان ونأمل أن يكون
ربما نحن من أحب ارتدأ ثياب الحداد والتمسك بالأمس
أعود وأطرح الأسئلة وكأنك بنصك فتحت باباً في الذاكرة
وهذه هي نصوصك تدفعنا للمواجهة
دمت قلما مبدعاً نتعلم منه