الأخ/ ولد أزريبيع
شكراً لك أن أرجعتنا للأصالة والقدم، وأن كنت لـ تيرس صوتها الناطق الناضح شعراً..
تبكي على وطن مازال يسكنها
وهل يبالي بدمع العيس حاديها
وهل يبالي بدمع العيس حاديها، رائع جداً!
دمع على دمن خلف الجدار تناديها
... وكيف لها ان لا تناديها
أعجبني تنبيهك لنا على التقسيم العروضي بالنقاط..
شكراً لألقك يا ولد أزريبيع
__________________
"هكذا قال شاعرٌ فيلسوف * عاشَ في عصرهِ الغبيِّ بتعسِ
جَهلَ الناسُ روحَهُ وأغانيـ * ـها فساموا شُعورهُ سَومَ بَخسِ
فهوَ في مذهبِ الحياةِ نبيٌّ * وهوَ في شَعبهِ مُصابٌ بمسِّ"
|