حقـــا انها سعاد.... التي غابت ومك من المرات وددت أن أبعث لها على الخاص لاطمئن عليها... ولكن على مايبدو انني أيضا فاتني الدخول كثيرا...
شكرا لك يا كمال لما حملته لنا من أخبار طيبة عن أختنا الغالية سعاد....
وشكرا لكِ يا ريم... فأنتي هكذا مذ عرفتك... شمعة تضيء في كل مكان....
وبانتظار اختنا سعاد... فقد اشتقنا اليها حقا....