الموضوع: فات الأوان
عرض مشاركة واحدة
  #20  
قديم 14-03-2013, 02:36 PM
طالب المسلمي طالب المسلمي غير متواجد حالياً
عضو هيئة الشرف
 
تاريخ التسجيل: Jul 2011
الدولة: Oman _Muscat
المشاركات: 216

اوسمتي

إرسال رسالة عبر MSN إلى طالب المسلمي إرسال رسالة عبر Yahoo إلى طالب المسلمي
افتراضي

سيدتي ؛

مساؤك جورى

"تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن"

قد غلبَ طابع الحزن على الكلمات التي أمتزج فيها روعة الأحاسيس القاتلة من تِلكَ التوهجات العطشة بين المقاومة والإصرار الغيرمتشبع مع تلكَ الهمسات القاتلة...!





لحظة تأمل


أصارحكِ القول بعض تلذذات الخاطرة قد أثقلت بقلبي بصفات واضحة كوضوح الشمس في النهار..
إذ أن الكلمة تتحدث عن نفسها لا سيما الذي يعاني من تِلكَ الهمسات ( المتفرعة) يحمل بداخلة روح الفكر والإبداع.
الثقة بالنفس ركيزة المعني .. نتوقع أشياء أن تحدث بالتالى نتفاجاء عكس ما نتوقعة ..




حريّة التعبير


لا أعلم أي نوع من الأحزان الذي يلوذ بجوفكِ من تِلكَ الكلمات التي سلّطت بمفردات الكلمة على القسوة والحدة الرامية خلف قضبان النسيان الامتناهي...!





أصرخ فلا أسمع إلاّ صدى صوتي


إذ أنكِ تعلنين الإستسلام وتارة اخرى تزعمين التحدّى الذي سيطول إنتظارة مع مرور الأيام ..للأسف أصبح الحب عدو الحلم الجميل الذي ينير الطريق ..
بعد حديث سامر .. يجوب بالأفق البعيد ... بكلمات سامية تتعالى صيحاتها لأبعد الحدود اللغوية التي ترمزهها للوفاء والتضحية بين قوسين ( ضاع الحلم).



إنفراد مع الكلمة


إسلوب متميز في الطرح والمشاركة التي نثني عليها والتي يمزجها الاّلم والضياع بالحب المنشود الذي ترتجف لها العبارات.... تفردت وتميزت لأبعد الحدود المتناسية...!



مصافحة


لا أعلم أي اّون الذي قد فات .. فقلبي مُتعلّق بكِ ولكِ .. حبي يشبعني من تِلكَ النظرات ومن تِلكَ الكلمات التي ما زلتُ أثني عليها بشغف ذلكــ الحب ..

أنتظر مع الزمن لأغفر لذلكــَ القلب...
عما قد حدث ووقع فيه من سهوة..
لعلى ولعلى قلبكِ يصير رفيقاً به ..
وما بعد الأماني إلاّ الأمنيات ..
فما زلتُ منفطراً بذلكــَ الحب الذي تقاسمنا فيه الروياء المشتركة ...!
ما زلتُ بحاجة لقلبكِ وعقلكِ ليكون رفيق حياتي ...!




لحظة تأمل


حائز بأمرى بين الإستمرار أو الرجوع .. لكن همسات ذلكَ القلب ما زالت تتوهج والذي يغلب على طابعها الحب الصادق ..!
إذ أجد أن هناكَ وميض من الأمل ..بين أخذ ورد...!



لكِ مني كل الود...طالب المسلمي
__________________
لمْ يَعْدموكـَ
وإنِّما

ذَبحوا طواويسَ العَربْ !!!

" المَجْدُ مَجْدُك " فاسْتَطبْ سَفر الخُلودْ

واهْنأ على أهدابِ سَوْسَنةٍ ونَمْ !





رحمكــَ اللهُ يا أبا عُـدى ..في جنَـة الخلُـــد
رحمكــَ اللهُ يا صـــــدام ؛ شـهـِيــد الاُمــة




رد مع اقتباس